من نحن

لا نقدّم دروسًا تعليمية فقط، بل نبني رابطًا حيًّا بين الجيل المسلم وكتاب الله ولغة القرآن

من نحن – [رسالة تعريفية مختصرة]

في عالم يموج بالمعلومات السريعة والوسائط المفتوحة، تأتي أكاديمية حُفّاظ لتُعيد ترتيب الأولويات في حياة الأسر المسلمة، عبر تقديم تعليم متقن للقرآن الكريم، واللغة العربية، والتربية الإسلامية، يستند إلى أصول شرعية، ويُقدّم بأساليب تعليمية تربوية حديثة، تراعي احتياجات الجيل وخصوصيات الواقع المعاصر.

نحن مؤسسة تعليمية دولية عن بُعد، تعمل على إحياء العلاقة بالقرآن الكريم واللغة العربية في قلوب الأطفال والفتيان والفتيات، ضمن بيئة تعليمية آمنة، راقية، وتفاعلية، يديرها فريق متخصص من المعلمين والمعلمات ذوي الخبرة التربوية والشرعية.

الرؤية والرسالة

الرؤية

أن نكون روّاد التعليم الإلكتروني الشرعي على مستوى العالم، في بناء جيل يحمل القرآن، يُتقن لغته، ويفهم دينه، ويعتز بهويته الإسلامية.

الرسالة

نؤمن أن التعليم الشرعي ليس تلقينًا ولا معلومات محفوظة، بل هو بناء متكامل للعقل والوجدان والسلوك.
ومن هنا، تعمل أكاديمية “حُفّاظ” على تقديم برامج تعليمية:

  • تُمكّن الطالب من تعلّم القرآن الكريم حفظًا وتجويدًا وفهمًا.

  • تؤصّل اللغة العربية في حياته بأسلوب تطبيقي معاصر.

  • ترسّخ الوعي الديني لدى الطفل والفتيان والفتيات، على ضوء الكتاب والسنة، بمراعاة فقه المرحلة والعقلية.

نعتمد على منظومة تربوية متدرجة، تبدأ من التأسيس وتستمر إلى التمكين، وتتكامل فيها المعرفة مع القيم، والمهارة مع الأخلاق.

لمن نقدم خدماتنا؟

تم تصميم برامجنا لتخدم ثلاث شرائح أساسية:

  1. الأطفال من عمر 6 سنوات
    برامج تأسيسية في الحفظ، التلاوة، القراءة، اللغة، والآداب الإسلامية.

  2. الفتيان والفتيات من 11 إلى 18 عامًا
    برامج متخصصة في فهم الدين، بناء الوعي الشرعي، واللغة العربية التطبيقية، بالإضافة إلى الإعداد للإجازات القرآنية.

  3. البالغون وأولياء الأمور
    نقدم برامج تجويد، تدبر، مراجعة، وإعداد للقراءة والإجازة بالسند، بما يناسب ظروف البالغين.

نخدم أسرًا من:
كندا – أمريكا – بريطانيا – ألمانيا – أستراليا – دول الخليج – شمال أوروبا – ومجتمعات عربية داخل الوطن العربي.

حفاظ… حيث يبدأ بناء الجيل القرآني

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعي

جميع الحقوق محفوظة لأكاديمية حفاظ©

تصميم وبرمجة: م. أحمد أسامة

Scroll to Top